شبكة الاخبار المحلية و الدولية
شبكة الاخبار المحلية و الدولية
شبكة الاخبار المحلية و الدولية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة الاخبار المحلية و الدولية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
ابو مهدي المهندس: واشنطن لا تريد إلغاء داعش في العراق إنما لإدارتها وتسعى لسرقة النصر
ابو مهدي المهندس: الجيش الأمريكي يريد العودة الى العراق وقوات أمريكية على أطراف الرطبة
أبو مهدي المهندس لقناة العالم:تقطعت أوصال داعش في العراق ومصير البغدادي ليس مهما بالنسبة لنا
أبو مهدي المهندس لقناة العالم: اولويتنا ستكون للحدود العراقية السورية ومن ثم الحويجة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ما هي رسالة تفجير ساحة التحرير بدمشق للحكومة؟
رد وتوضيح  Emptyالإثنين يوليو 03, 2017 4:16 pm من طرف Admin

» الجيش السوري يوقف الأعمال القتالية في المنطقة الجنوبية حتى يوم الخميس
رد وتوضيح  Emptyالإثنين يوليو 03, 2017 4:13 pm من طرف Admin

» المقداد: سوريا تخلصت من الأسلحة الكيماوية بشكل كامل
رد وتوضيح  Emptyالإثنين يوليو 03, 2017 4:11 pm من طرف Admin

» البنك الدولي: (ربع الفلسطينيين فقراء)
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 7:04 pm من طرف Admin

» تقرير: 2015 كان الأسوأ اقتصاديا على غزة بسبب الحصار الإسرائيلي المتواصل و الاعتداءات المتكررة على القطاع
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 7:03 pm من طرف Admin

» حزب الشعوب الديمقراطي يقدم شكوى قضائية ضد أردوغان ووزراء حكومة حزب العدالة والتنمية
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 12:25 am من طرف Admin

» الخارجية الروسية: تنظيما “جيش الإسلام” و”أحرار الشام” إرهابيان ويجب القضاء عليهما
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 12:25 am من طرف Admin

» موسكو تطالب أنقرة بملاحقة قتلة الطيار الروسي ومعاقبتهم
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 12:24 am من طرف Admin

» الرئيس الصربي: رفضت دعوة أنقرة للتوسط بينها وبين موسكو
رد وتوضيح  Emptyالجمعة يناير 01, 2016 12:24 am من طرف Admin

الساعة
بيانات العضو
عدد مساهماتك: 0
الملف البيانات الشخصية تفضيلات التوقيع الصورة الشخصية البيانات الأصدقاء و المنبوذين المواضيع المراقبة معلومات المفضلة الورقة الشخصية المواضيع والرسائل الرسائل الخاصة أفضل المواضيع لهذا اليوم مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي

عدد مساهماتك: 0
الملف البيانات الشخصية تفضيلات التوقيع الصورة الشخصية البيانات الأصدقاء و المنبوذين المواضيع المراقبة معلومات المفضلة الورقة الشخصية المواضيع والرسائل الرسائل الخاصة أفضل المواضيع لهذا اليوم مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي

calendar

 

 رد وتوضيح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 632
تاريخ التسجيل : 18/02/2011

رد وتوضيح  Empty
مُساهمةموضوع: رد وتوضيح    رد وتوضيح  Emptyالإثنين مارس 07, 2011 7:22 pm


تبعا للمقال المنشور في صحيفتكم، بتاريخ 28 فيفري 2011 في الصفحة
الخامسة، تحت عنوان: "التقويميون يتهمون رجال الأعمال بتمويل الحزب
للاستيلاء عليه، دعاوى قضائية ضد قيادة الأفلان واعتصامات أمام المقر
المركزي" ولإنارة قرائكم الكرام، أرجو أن يجد النص المرفق طريقه إلى النشر
على صفحات جريدتكم الغراء.


وتقبلوا فائق تقديري






رد وتوضيح



نشير
إلى اللقاء الذي تم بمنزل أحد المنتخبين السابقين في مدينة تلاغ بولاية
سيدي بلعباس بدعوى أنه اجتماع خاص، بأنه اجتماع يتعارض وقوانين الدولة التي
تنظم نشاط الأحزاب السياسية، كما أنه لم يقتصر فقط على إشراك مسؤولين
سابقين، إطارات أو مناضلين في حزب جبهة التحرير الوطني على قلة عددهم، ولكن
أيضا أشخاص ينتمون إلى تشكيلات سياسية أخرى ومناضلين قدامى غادروا الحزب
لسبب أو لآخر منذ سنوات عديدة.


إننا
نستغرب التصريحات الواردة على لسان أحد المناضلين الذي يتحدث باسم جهة
وهمية تستهدف تقسيم حزب جبهة التحرير الوطني وتعطي نفسها الحق في تناول
شؤون الحزب خارج الأطر الشرعية، مما يشكل تعديا صارخا على هيئات الحزب
ونصوصه التنظيمية وقوانين الجمهورية الضابطة لنشاط الأحزاب، كما أنه لم
يتورع عن نشر الأباطيل وتوزيع الاتهامات والعمل على محاولة تشويه صورة
الحزب والإساءة لقيادته ومناضليه، دون مراعاة ما يترتب عن ذلك التصرف غير
المسؤول من مساس بسمعة ومكانة الحزب.




وعليه
فإننا نأسف لوجود مسؤولين قدامى كانوا على رأس حزب جبهة التحرير الوطني
حتى المؤتمر التاسع وخلال كل هذه الفترة لم يباشروا أي عمل ميداني، فيما
نجدهم اليوم يباشرون بخرجات يسمونها ميدانية على مستوى الهياكل القاعدية،
إننا نتساءل وبكل بساطة، لماذا لم يفعلوا ذلك في العهدات السابقة عندما
كانوا قياديين؟


هؤلاء
المسؤولين لو كانوا قد بذلوا هذه المجهودات آنذاك لا سيما خلال الفترة
الممتدة ما بين 2005 و2009 لكانوا قد سهلوا العلمية أمام المشرفين الذين
كانوا ينشطون تحت مسؤوليتهم وتوجيهاتهم لانتخاب المندوبين المشاركين في
المؤتمر التاسع الذي حظي بمصادقة المشاركين على أعمالة وبالإجماع وبحضور
هؤلاء المسؤولين وتصفيقاتهم كما تدل عليه التسجيلات المتواجدة بحوزتنا.




إن
الاتهامات التي يجري تسويقها ما هي إلا بهتان لا يستند إلى وقائع أو أدلة
وبراهين، بل هو مجرد ادعاءات وافتراءات تنم عن ما في نفوس أصحابها من رغبة
جامحة في ضرب استقرار الحزب ووحدة مناضليه.




لو
كانت مزاعم هؤلاء صحيحة، بادعاء أنهم يحوزون الأغلبية في تشكيلة اللجنة
المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني، فلماذا فضّلوا التغيب عن الدورة
الأخيرة لإسماع صوتهم وطرح انشغالاتهم مثلما ينص عليه القانون الأساسي
للحزب ونظامه الداخلي.


إن
التشكيك في شرعية القرارات الصادرة عن المؤتمر التاسع لحزب جبهة التحرير
الوطني من قبل هؤلاء يثير الدهشة والاستغراب، من منطلق أنهم كانوا أعضاء
كاملي الحقوق وشاركوا بشكل مباشر في عملية التحضير للمؤتمر في كل مراحله
ومنهم من ترأس اللجان الفرعية المنبثقة عن اللجنة الوطنية، كما أنهم صادقوا
بكل حرية على هذه القرارات التي يطعنون اليوم في شرعيتها.




إن
الحديث عن المحاباة يدعو إلى طرح تساؤل لماذا امتنع مروجو هذه المزاعم عن
طرح هذه المسائل والقضايا خلال جلسات المؤتمر التاسع ودورات اللجنة
المركزية التي أعقبت المؤتمر، أم أن المانع كان الطمع في الحصول على منصب
في تشكيلة المكتب السياسي.


كما
أن التاريخ يسجل أن كل القيادات التي انبثقت من المؤتمرات الخاصة بحزب
جبهة التحرير الوطني ومنذ شهر أوت 1956 كانت محل جدال وتباين في الآراء ولم
تحظى لا بإجماع يرضي الجميع ولا برفض مطلق وكذلك هو الحال بالنسبة للمؤتمر
التاسع الذي تم اختيار قيادته بالمزج بين الانتخاب المباشر عن طريق
المندوبين الممثلين للمحافظات وبين تزكية القائمة التي تسمى القائمة
الوطنية المقدمة من طرف رئيس المؤتمر بناء على مشاورات واسعة والتي يوجد من
بينها غالبية الإطارات الذين يزعمون اليوم أنهم في حملة مجهزة لتصفية
أعضاء اللجنة المركزية وهذا لأغراض عديدة، وهنا أيضا نذكر الجميع أنه سبق
لهذا الطرح أن تم تقديمه في أول مؤتمر للأفلان في شهر أفريل 1964 عندما كان
الجواب القاطع تحت عنوان ، من يصفي من؟




وفيما
يتعلق بالاتهامات غير المؤسسة حول التسيير المالي، فيجب أن نعلم أن تقرير
الفترة الممتدة ما بين المؤتمر الثامن الجامع والمؤتمر التاسع قد نشرت كل
تفاصيله في التقرير الأدبي والمالي للحزب المقدم من طرف القيادة السابقة
وعلى رأسها الأخ الأمين العام عبد العزيز بلخادم، وتم توزيع الوثائق على
المندوبين خلال المؤتمر التاسع ونشرت كذلك على الموقع الرسمي للحزب وهذا ما
يعد سابقة انفرد بها الأفلان.




كما
يعلم الجميع أن التسيير المالي للحزب يخضع إلى مراقبة داخلية من طرف
الهيئات المختصة وهي لجنة المالية التي تقدم تقاريرها إلى الهيئات القيادية
للمصادقة عليها وفي كل سنة يتم إرسال هذا التقرير إلى وزارة الداخلية
بعدما يتم إعداد التقرير الخاص بحافظ الحسابات المعين قانونا للمصادقة على
الحسابات بناء على التشريع المعمول به. ولهذا فإن حزب جبهة التحرير الوطني
قد أعلن استعداده وترحيبه بأي عملية رقابة من طرف المصالح المخولة قانونا
من طرف الدولة وهذا في أي وقت كان.




وهنا
من الواجب أن نذكر المناضلين والرأي العام الذي استهدف بغرض تغليطه حول
الحقائق الموجودة من خلال هذه التصريحات المغرضة، أن التسيير الإداري
والمالي اليومي للحزب لم يكن من طرف المسؤول الأول للهيئات القيادية وهذا
منذ اجتماع أول مكتب سياسي للأفلان في 1962 ترأسه الأخ احمد بن بلة إلى
غاية المؤتمر التاسع تحت رئاسة الأمين العام عبد العزيز بلخادم، لأن هذه
المهمة تخول عادة إلى أحد القياديين بالتفويض من الأمين العام وهذا هو
الشأن سواء كان ذلك في المؤتمر الثامن الجامع الذي كلف فيه أخ قيادي بهذه
المهمة أو بالنسبة إلى الفترة الممتدة ما بين 2005 و2009 والتي كلف
بتسييرها أخ قيادي أخر بصفته عضو الأمانة التنفيذية مكلف بالتنظيم والإدارة
المالية.


وفي
الختام، أذكر إخواني أن الإطار الشرعي الوحيد الذي يمكن من النقاش
المتعارض، المسؤول والمثمر، هو اللجنة المركزية، وعلى الذين يزعمون أنهم
مظلومون أن يباشروا نقاشا حقيقيا داخل الأطر النظامية، يكون في مستوى
طموحات الحزب وتطلعات مناضليه.


عضو المكتب السياسي

مكلف بأمانة الإعلام والاتصال
قاسى عيسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://media-info.alafdal.net
 
رد وتوضيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الاخبار المحلية و الدولية  :: الاعلام و التكوين :: الاعلام-
انتقل الى: